

المناسبات الطائفية تقوض السلام الاجتماعي في العاصمة اليمنية
المناسبات الطائفية تقوض السلام الاجتماعي في العاصمة اليمنية
المناسبات الطائفية تقوض السلام الاجتماعي في العاصمة اليمنية
هل الطائفية مشكلة؟ بادئ ذي بدء انتقلت تهمة تفرقة الأمة من الحدود التي حددها الغرب باعتبارها السبب الرئيسي الذي فرق الأمة إلى اتهام الطائفية –
القواعد الاجتماعية لحل المشكلة الطائفية تعيش المجتمعات البشرية أنواعا من الاحتقان الطائفي، سواء كان هذا الاحتقان الطائفي مرده اختلاف الدين والعقيدة، أو مرده الاختلاف المذهبي
الطائفية.. سلاح الفراعنة والمستبدّين! يقول الله تعالى في كتابه العزيز: “إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ ۚ
في الذكرى العشرين لغزو العراق: من الحصار إلى الاحتلال إلى الطائفية لا عمل للأمم المتحدة هذه الأيام إلا أوكرانيا. ومن المفارقات الموجعة أن الذين دمروا
بقلم: سناء الخوري يقدّر المسلمون في الهند بنحو 200 مليون نسمة، ما يجعل الهند ثالث أكثر بلد من حيث عدد المسلمين في العالم بعد إندونيسيا
إن ضراوة الاعتداءات العنصرية والصراعات الطائفية والحروب العالمية لا تجعل من “التعايش” مقصدا شرعياً أو مبدءاً فلسفياً أو حلاً عالمياً فحسب بل ضرورةً وجوديةً أيضاً.
“وإن الإنكار المتعمد الذي تنتهجه الدولة وسلطاتها وأجهزتها للجرائم ذات الطبيعة الطائفية، ومحاولة التغطية عليها، وعدم ملاحقتها أو متابعتها، وعدها مجرد «ردود فعل طبيعية» لا تستدعي حتى الإدانة أو التنديد، يجعل الدولة شريكا فيها وليس حكما”
الكاتب: الدكتور علي الصلابي رأى كتابي “المواطنة والوطن في الدولة الحديثة المسلمة” النور في ظروف جدّ معقدة وخطيرة، تمر بها أمتنا العربية والإسلامية بعد ثورات
تظهر ثقافة الطائفة كتنوعٍ وغنىً في حالة عدم التوظيف السياسي لها