السينما والمسرح والمكارثية الرقمية: تساؤلات حول الكراهية والعنصرية والإسلاموفوبيا
السينما والمسرح والمكارثية الرقمية: تساؤلات حول الكراهية والعنصرية والإسلاموفوبيا
السينما والمسرح والمكارثية الرقمية: تساؤلات حول الكراهية والعنصرية والإسلاموفوبيا
تأصيل ثقافي وهويّاتي للتفرقة والكراهية والعنصرية
إن خطابات شرعنة التهجير والإحلال هي من التحديات الجسيمة التي تحول دون رتق النسيج المجتمعي بعد تمزيقه وإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل التهجير.
لا غنى عن قول الحقّ والتزام العدل في مواجهة حمى التشويه والتحريض ووقف تمدّدها، فهذه شجاعة أدبية مطلوبة من الأفراد والتجمّعات والمؤسسات والمجتمعات ككلّ لأجل الصدّ التلقائي لهذه الحالة السقيمة ومواجهتها في مهدها قبل أن تتفاقم وتخرج عن السيطرة
صنع الناشط المتطرف الذي يُنادي بالتطهير العرقي ضد المسلمين الحدث بعناية، فأراده صادماً ومستفزّاً إلى أقصى حدّ. أقدم على إحراق نسخ من القرآن الكريم في ميادين عامّة، واقترف فعلته في شهر رمضان تحديداً، وتخيّر أحياء ذات كثافة سكانية مسلمة لتكون مسرحاً للكراهية والتحريض المباشر.