القواعد الاجتماعية لحل المشكلة الطائفية
القواعد الاجتماعية لحل المشكلة الطائفية تعيش المجتمعات البشرية أنواعا من الاحتقان الطائفي، سواء كان هذا الاحتقان الطائفي مرده اختلاف الدين والعقيدة، أو مرده الاختلاف المذهبي
القواعد الاجتماعية لحل المشكلة الطائفية تعيش المجتمعات البشرية أنواعا من الاحتقان الطائفي، سواء كان هذا الاحتقان الطائفي مرده اختلاف الدين والعقيدة، أو مرده الاختلاف المذهبي
الطائفية.. سلاح الفراعنة والمستبدّين! يقول الله تعالى في كتابه العزيز: “إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ ۚ
التوطئة الأخلاقية للتعصب والتطرف والكراهية حسام شاكر ما الذي حرّك الاعتداء الأرعن على لوحات شهيرة، محروسة بعناية فائقة في أروقة متحفية يقصدها الجمهور من أنحاء
سؤال الحبكة في خطابات الكراهية والتشويه والعنصرية حسام شاكر لخطاباب الكراهية والعنصرية حبكات نمطية تلجأ إليها عندما تنسج أحابيل التأثير والاستقطاب والاستهداف والتحامل. تحتمي بعض
في الذكرى العشرين لغزو العراق: من الحصار إلى الاحتلال إلى الطائفية لا عمل للأمم المتحدة هذه الأيام إلا أوكرانيا. ومن المفارقات الموجعة أن الذين دمروا
مسلسل “رسالة الإمام”: لغة غير مكافئة واستخدام سياسي لحوح
العصبية العمِية تُنبتُ عِداء دائما للآخر المخالف في الرأي أو التوجه أو فقط خارج أسوار الانتماء التنظيمي؛ وإن كان حسن السريرة ظاهر الود.
إن خطابات شرعنة التهجير والإحلال هي من التحديات الجسيمة التي تحول دون رتق النسيج المجتمعي بعد تمزيقه وإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل التهجير.
إن ضراوة الاعتداءات العنصرية والصراعات الطائفية والحروب العالمية لا تجعل من “التعايش” مقصدا شرعياً أو مبدءاً فلسفياً أو حلاً عالمياً فحسب بل ضرورةً وجوديةً أيضاً.
فارس العلي لم يكن ضحية شباب أتراك قتلوه طعناً، وتركوه ينزف حتى الموت فحسب؛ وإنما هو شهيد خطاب الكراهية والتحريض