الممكنات لتعزيز تعايش أكثر نضجاً
كل هذا الكلام و ما يتعلق به من تفاصيل لا تلبي الحاجة عن طرفي الاحتقان، ولا يغطي كل الهواجس ويلغي كل الانطباعات، لأنه بغالبه حديث النفس للنفس وليس حواراً وتفاعلاً مع الآخر، ولأنه حديث النخب والصالونات. وأكثر ما يحتاجه السوريون والأتراك من تلك النخب هو جهد منظم وعمل دؤوب لتجسير الهوة بين الانطباعات والواقع