

كشف بطلان الافتراءات العنصرية التي أطلقتها المعارضة التركية ضد السوريين
إدارة الهجرة التركية تصدر بيانًا يثبت بطلان الادعاءات العنصرية التي أطلقها بعض المعارضين حول تأثير السوريين المجنسين في الانتخابات التركية.
إدارة الهجرة التركية تصدر بيانًا يثبت بطلان الادعاءات العنصرية التي أطلقها بعض المعارضين حول تأثير السوريين المجنسين في الانتخابات التركية.
كل هذا الكلام و ما يتعلق به من تفاصيل لا تلبي الحاجة عن طرفي الاحتقان، ولا يغطي كل الهواجس ويلغي كل الانطباعات، لأنه بغالبه حديث النفس للنفس وليس حواراً وتفاعلاً مع الآخر، ولأنه حديث النخب والصالونات. وأكثر ما يحتاجه السوريون والأتراك من تلك النخب هو جهد منظم وعمل دؤوب لتجسير الهوة بين الانطباعات والواقع
لا يوجد شيء مثل الذئب المنفرد – تسمية غالبًا ما تُعطى ، عن طريق الخطأ ، للإرهابيين الذين يتصرفون بمفردهم ، لا سيما أولئك الذين ينتمون إلى مجموعة التفوق الأبيض. لا يوجد سوى أشخاص يتغذون على نظام ثابت من الدعاية العنيفة والإرهاب العشوائي ، وينقلون خطاب الإبادة إلى نهايته المنطقية.
طالبت هيئة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات التركية (IHH)، والرابطة الدولية لحقوق اللاجئين (UMHD)، بإيقاف حملات استهداف اللاجئين والمهاجرين المقيمين في تركيا
أجرى المركز الألماني لأبحاث الاندماج والهجرة (DeZIM) دراسة فريدة وتعد الأولى من نوعها، حيث تركزت حول رصد حالات التمييز والعنصرية داخل المجتمع الألماني، وخرجت بنتائج لم يكن يتوقعها فريق البحث.
لا غنى عن قول الحقّ والتزام العدل في مواجهة حمى التشويه والتحريض ووقف تمدّدها، فهذه شجاعة أدبية مطلوبة من الأفراد والتجمّعات والمؤسسات والمجتمعات ككلّ لأجل الصدّ التلقائي لهذه الحالة السقيمة ومواجهتها في مهدها قبل أن تتفاقم وتخرج عن السيطرة
إنّ المذابح التي يقترفها أفراد لم يُعرَفوا من قبل هي وجه آخر لتقاليد الفتك الجماعي بالبشر التي يسهر على تنفيذها حاملو رُتَب عسكرية أو قادة مجموعات مسلّحة في أقاليم شتّى
وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، إن الاعتداءات العنصرية ومعاداة الإسلام ازدادت في الغرب خلال شهر رمضان.
صنع الناشط المتطرف الذي يُنادي بالتطهير العرقي ضد المسلمين الحدث بعناية، فأراده صادماً ومستفزّاً إلى أقصى حدّ. أقدم على إحراق نسخ من القرآن الكريم في ميادين عامّة، واقترف فعلته في شهر رمضان تحديداً، وتخيّر أحياء ذات كثافة سكانية مسلمة لتكون مسرحاً للكراهية والتحريض المباشر.